فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تماماً – تصميم جديد كلياً ومزيد من مزايا القوة والقدرة والتقنيات المبتكرة

مارس 28 ,2020

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تماماً – تصميم جديد كلياً ومزيد من مزايا القوة والقدرة والتقنيات المبتكرة

أعلنت فورد اليوم عن إطلاق سيارة إكسبلورر 2020 الجديدة كلياً. وتأتي السيارة الرياضية متعددة الاستعمالات الأكثر مبيعاً على الإطلاق بتصميم جديد يمنحها مظهراً جديداً بالكامل، ومعززة بالمزيد من القوة والمزايا والرحابة الداخلية لتكون على أهبة الاستعداد لخوض مغامرات الحياة على تنوعها.

وباتت سيارة فورد إكسبلورر الآن أكثر قدرة على تلبية الاحتياجات ومعززة بالراحة ومزودة بمزايا تعزز طابعها الرياضي، وازدادت مساحتها الداخلية ضمن جميع فئاتها الثلاث بفضل تصميم الهيكل الجديد من فورد الذي يمتاز بالمرونة.

وفي هذا السياق، قال هاو تاي تانغ، المسؤول الأعلى لتطوير المنتجات والشراء لدى فورد: “حرصنا على الإصغاء إلى احتياجات سائقي إكسبلورر، فقد كانت طلباتهم واضحة، وهي الحاجة إلى قدرة أعلى وقوة أكبر ومساحة أكثر رحابة. وليس هذا فحسب، إذ برزت التقنيات المتطورة كمزايا يرغبون في الحصول عليها ضمن السيارة، وليس بوضعها فقط في متناول السائق، بل عبر تمكين جميع الركاب من استخدامها. وأرادوا أن تكون جلّ هذه المزايا في سيارة تبرز حلتها الرياضية بوضوح. لذلك جاءت إكسبلورر لتلبي مختلف تطلعاتهم، لتجعل المرح رفيق دربهم في كل رحلة يجتازونها”.

ويعود الفضل في تحسين قدرة سيارة إكسبلورر على خوض الطرق الوعرة إلى النظام الذكي للدفع بجميع العجلات وتوافر نظام القيادة حسب التضاريس الذي يتضمن 7 أنماط قيادة يسهل تفعيلها والتنقل بينها.

وتشتمل المزايا القياسية على باب خلفي كهربائي، وشاشة رقمية قياس 8 إنش تعمل باللمس ومزودة بنظام SYNC® 3، وباقة شاملة من تقنيات مساعدة السائق وتعزيز السلامة.

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تماماً – تصميم جديد كلياً ومزيد من مزايا القوة والقدرة والتقنيات المبتكرة

وستكون جميع فئاتها مزودة بمحرك EcoBoost® معدل سعة 2.3 لتر بشاحن توربيني، يولد قوة تبلغ 300 حصاناً و420 نيوتن متر من عزم الدوران. وينطوي المحرك على ناقل حركة من 10 سرعات جديد كلياً ونظام ذكي للدفع بجميع العجلات.

سيجد المالكون في السيارة الجديدة تحديثات هندسية وتصميمية تبعث الراحة وتقدم المزايا العملية التي تتمتع بها السيارات الرياضية متعددة الاستعمالات.

وتحمي مقصورة إكسبلورر الأنيقة وسقفها المائل راحة ركاب المقاعد الخلفية وتمنح رؤوسهم فسحة إضافية، في حين يمكن ثني مقاعد الصف الثاني بسهولة وراحة كبيرتين ليسهل الدخول إلى الصف الثالث.

ومن جهته، قال بيل جوبينج، كبير مهندسي إكسبلورر: “وضعنا نصب أعيننا أثناء تصميم سيارة إكسبلورر الجديدة كلياً احتياجات العملاء وتطلعاتهم. وقمنا بمقابلة مجموعات من العملاء، وتفاعلنا معهم عبر منتديات الإنترنت، واستقصينا الآراء عبر وسائل التواصل الاجتماعي لرصد ما يحبونه في سيارة إكسبلورر وفهم نقاط الضعف الواجب إزالتها. وعقب هذه الجهود، وجدنا السبل الصحيحة لتطوير شتى مناحي السيارة. ولنا الفخر بأن كل تحسين شهدته السيارة الجديدة كان مستمداً من آراء العملاء”.

تقنيات مصممة للارتقاء بتجربة القيادة

بناءً على مساعي فورد لتعزيز تقنيات مساعدة السائق في الأسواق، تأتي سيارة إكسبلورر الجديدة كلياً مزودة بأحدث الابتكارات التقنية من شركة فورد.

وتتضمن كل سيارة إكسبلورر بشكل قياسي نظام فورد Co-Pilot360™، والذي يعتبر مجموعة من تقنيات مساعدة السائق التي تضم:

تقنية مساعد ما قبل الاصطدام مع نظام المكابح التلقائي للطوارئ، الذي يشتمل على نظام الكشف عن المشاة، وتحذير الاصطدام الأمامي ودعم المكابح الديناميكي

نظام معلومات النقطة العمياء ونظام الإنذار عند الرجوع

مساعد البقاء على خط السير

كاميرا الرؤية الخلفية مع مساحات عدسات مدمجة

نظام الإضاءة العالية التلقائي في المصابيح الأمامية

وتتوفر العديد من التقنيات الأخرى في نظام فورد Co-Pilot360 Plus والتي تضم مساعد التوجيه عند المناورات، الذي يساعد في توجيه السيارة وتجنب الاصطدام، وتقنية مكابح ما بعد الاصطدام التي يتم تفعيلها بعد حدوث الاصطدام لتقليل آثاره والإصابات الناجمة عن حادث اصطدام ثانوي.

كما تتوفر إكسبلورر بنظام مثبت السرعة التفاعلي الذكي الجديد كلياً، والذي يخفف من سرعة السيارة بشكل تلقائي حال مواجهة ازدحام مروري. كما يساعد في إبقاء السيارة على خط سيرها.

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تماماً – تصميم جديد كلياً ومزيد من مزايا القوة والقدرة والتقنيات المبتكرة

وبدوره، قال كريس بيلمان، مدير مهندسي نظام فورد Co-Pilot360: “لم يكن الهدف مجرد ملء السيارة بالتقنيات لمجرد وجودها. بل على العكس من ذلك، حرصنا على الارتقاء بتجربة السائقين، وإزالة التوتر الذي ربما يصاحب القيادة، ومساعدة السائق على الشعور بالمزيد من الثقة خلف عجلة القيادة”.

وتتضمن سيارة إكسبلورر شاشة رقمية بقياس 8 إنش تعمل باللمس ومثبتة منتصف الكونسول المركزي. وتقوم خرائط الملاحة بملء الشاشة لسهولة قراءتها، أو يمكن تقسيم الشاشة بإضافة معلومات الموسيقى والصوت.

وتغطي الشاشة لوحة زجاجية خارجية تماثل التي اعتاد عليها السائقون في هواتفهم المتحركة وأجهزتهم اللوحية، لتمكن الشاشة من الاستجابة بسرعة أكب، علاوة على تزودها بنظام SYNC 3 وكافة تحديثاته.

وتمنح شاشة المستخدم في النظام التي تمتاز بالبديهية، السائقين القدرة على التوافق مع المزايا المتوفرة على غرار Apple CarPlay® و Android Auto® وخرائط Waze.

ويتوفر في السيارة أيضاً وسادة شحن لاسلكي تمكن السائقين من شحن هواتفهم المتوافقة، إضافة إلى 4 منافذ USB، بما في ذلك طراز C، الذي يتيح شحن الهواتف الحديثة. وتتوفر في السيارة أيضاً مقابس باستطاعة 12 و24 فولت.

وبالنسبة لعشاق الموسيقى، تقدم إكسبلورر نظام صوتياً مميزاً باستطاعة 980 واط ويضم 12 مكبر صوت من العلامة الشهيرة بانغ آند أولفسن.

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تماماً – تصميم جديد كلياً ومزيد من مزايا القوة والقدرة والتقنيات المبتكرة

أعيد تصميمها بدقة لتكون أفضل إكسبلورر حتى اليوم

لطالما اعتمدت فورد في تصميم سيارة إكسبلورر على ثلاثة عناصر رئيسية: القدرة والراحة والتصميم. فقد مكنت هيكلية تصميم نظام الدفع بالعجلات الخلفية من إجراء تحسينات شاملة على السيارة منحتها مظهراً أكثر أصالة، وعززت من قوتها ومنحتها رحابة داخلية تعتبر الأوسع على الإطلاق في سيارات إكسبلورر حتى اليوم.

ويولد المحرك الجديد بسعة 2.3 لتر وشاحن توربيني قوة وعزم دوران أكثر من الطرازات الأقدم المزودة بذات المحرك.

وأضاف كريغ باترسون، مدير التسويق للسيارات الرياضية متعددة الاستعمالات لدى فورد: “إن تميز سيارة إكسبلورر لا يجب أن يكون محصوراً في شكلها الخارجي فقط.

فعشاق هذه السيارة يودون فعل أشياء محددة بصحبتها، حيث يتوجب عليها تمكينهم من القيادة إلى مناطق محددة وسحب مقطورات وما إلى ذلك. لذلك فإن سيارة إكسبلورر هذه مستعدة لجميع المهام مهما بلغت صعوبتها”.

وبوجود ناقل حركة سريع للغاية من 10 سرعات، ونظام ذكي للدفع بجميع العجلات، إضافة إلى توافر نظام القيادة حسب التضاريس الذي يتضمن 7 أنماط قيادة يسهل تفعيلها والتنقل بينها، صممت سيارة إكسبلورر لقهر جميع الصعاب والمغامرات.

ويأتي نمط القيادة على الرمال بشكل قياسي في جميع الطرازات، وهي الخاصية التي تم إطلاقها في أول جيل من سيارات إكسبيديشن وتم تطويرها للعملاء في منطقة الشرق الأوسط.

وحرص فريق عمل فورد إكسبلورر أثناء تصميم السيارة على تعزيز مزايا الأداء والقدرة بوصفها أولوية قصوى، في حين روعي فيها تفاصيل صغيرة على غرار أماكن وضع زجاجات المياه والهواتف المتحركة.

ومع مراعاة أدق التفاصيل، يمكن لسيارة إكسبلورر الجديدة أن تتسع لنحو 123 لتراً من مساحة التخزين في جميع أنحاء المقصورة، الأمر الذي يمنح جميع الركاب في صفوف المقاعد الثلاثة مساحة وافرة لوضع مستلزماتهم الشخصية.

ومع إمكانية طي المقاعد الخلفية كهربائياً وخاصية الدخول بسهولة إلى مقاعد الصف الثاني، يمكن الحصول على أرضية مسطحة بالكامل لتكون بمثابة مساحة للحمولة، تصل قدرتها الاستيعابية إلى 2486 لتر، وهي واسعة بشكل كافٍ لتناسب مواد البناء ذات العرض القياسي، حسب وضعية طي المقاعد.

وتعتبر السيارة عائلية بإمتياز بصرف النظر عن عدد أفراد العائلة، وتضم مقاعد الصف الثاني آلية جديدة تسمح بدخول يسير إلى مقاعد الصف الثالث والخروج منها باستخدام يد واحدة فقط، في حين يأتي الباب الخلفي الكهربائي بشكل قياسي في جميع طرازات إكسبلورر الجديدة.

ويمكّن نظام ISOFIX المخصص لمقاعد الأطفال والذي أعيد تصميمه تثبيت المقاعد في أي مكان في الصف الثاني والثالث. وتم تركيب مظلات قابلة للسحب على نوافد مقاعد الصف الثاني للحماية من أشعة الشمس عند الحاجة.

تصميم أنيق وعصري يعبّر عن تفرد إكسبلورر

ساعد عدد من مزايا التصميم في رسم ملامح هوية إكسبلورر خلال الأعوام الثلاثين الماضية، لذلك حرص فريق العمل على الالتزام بهذه القيم لتكون السيارة الجديدة امتداداً لإرث إكسبلورر. وحافظ فريق العمل على أركان تصميم السيارة الرئيسية.

وطغت التغييرات على خط انحدار السقف وتم تقليص طول السيارة بعد العجلات الأمامية، مما منح السيارة مظهراً رياضياً أكثر أناقة.

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تماماً – تصميم جديد كلياً ومزيد من مزايا القوة والقدرة والتقنيات المبتكرة
فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تماماً – تصميم جديد كلياً ومزيد من مزايا القوة والقدرة والتقنيات المبتكرة

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *